صاحبي قدامي كلا الخبط ، هابط عليه خيطين م السما ، بين 4 رجال و مسمين رواحهم رجال ، و احنا بحذاه محصورين ، كل واحد فينا يستنى في دورو وقتاش يجي. في بلادي و مانيش في بلادي. آش عمللكم وائل؟؟ على خاطرو يمشي في الشارع؟؟ آش عندو قال؟ شطر مخو ما تكسابوهش بكلكم في قالب بعضكم ، كان جات الدنيا دنيا راهو هو ينيك فيكم بالكف. زايد مع الطحانة. وائل هو اللي يخلص فيكم يا كلاب، بوه ، امو ، خوه، هوما اللي يدفعو في الضرايب اللي يجيكم منها الخلاص. بلادنا هاذي ، رزقنا ، كان نحنا الشباب ما عناش فيها حق ، شكون عندو فيها حق؟؟ و هاكم ضربتو وائل ، و هاكم حصرتوني و فتقتوني من بعضي لوين نسيت الفرق بين السما و الأرض، فيبالكم غلبتونا؟؟ فيبالكم ضرب و بونية الحكاية؟؟ بصحتكم، كيف الجبناء الكل تحصرو فينا 10 كونتر 3 و 5 كونتر 1 ، كاني بونية الحكاية ، قادرين نحنا زادة نتكتلو و نفتقوكم من بعضكم. أما ماهيش لوجيك رجال. و كان انتوما طحانة ، نحنا رجال. تفكرو نهار السبت و نهار لثنين في بطحة محمد علي. اللي يعارك، يعارك راس لراس، و اللي تحصر وسطنا خرجناه من غير ما يمسو حد، وجهو اصفر و خراه بين ساقيه بالرعب. للبارح الصباح ، في بالي أولاد بلاد وحدة ، و اللي لواحد فيكم غير يخدم في خدمتو. م اليوم ماكمش ولاد بلادي. انتوما اللي فرضتوها علينا الحالة هاذي. م اليوم انتوما في واد و احنا في واد. و رحمة جدي في قبرو ، اللي نحصر ربو منكم، و الله لوما نفتقو من بعضو. و حق مرايات وائل اللي نطرتوها، و حق دمي اللي سال، لوما ترجعلكم واحد واحد. جربناكم قبل ، و اللي يحصل وحدو من غير زي تبدا خناينو على برة، يا كمشة جهال. تحبوها حرب؟؟ توا تاخذوها حرب ، بكل حزم ، بكل حزم.
Archives mensuelles : décembre 2010
بزقة
هي بزقة وحدة ، اقسموها بينات بعضكم اشطار ، و لو انو عددكم كبير، اما ميسالش ، القناعة كنز لا يفنى… نبداو على بركة البوعزيزي الليستة :
– تفوه على كل واحد عيط باسم الحرية ليل و نهار، و نهارة اللي ولد بلادو تكتف و تظلم، غم على راسو و قال : « خاطيني أنا ، مانيش من المهمشين »
– تفوه على كل واحد غاضتو العراق و فلسطين و نيكاراغوا و نهار اللي الظلم شاعل يحرق في بلادو ، غم على راسو و قال « الحرية كان لفلسطين »
– تفوه على كل من طلع لمسرح و غنى و هدا غناياتو للشعب الأرمني و الشعب الأوزباكستاني ، و فرد نهار ولاد بلادو غارقين مقطعين بين الظلام و اللاكريموجين و غم على راسو و قال « نغني للشعب المسكين »
– تفوه على كل كلب طحان هز الستيلو و كتب ع الحالة الشاذة المنعزلة متع شاب ما حقوش يتقهر م الظلم اللي ما فماش في بلاد تعيش فيها زاهي فرحان سلطان في زمانك، و نكر في العباد اللي تدافع على حقها باش تعيش و كتب عليهم تمنييك أخضر ع الصباح و غم على راسو و قال « ماهو يسكرو افامهم كي الأخرين »
– تفوه ع اللي عمَر و و ضرب ولاد بلادو بالكرطوش الحي و باللاكريموجين و مدَ يدَو على ولد بلادو و دكَو في الحبس فماش ما يسكَر جلغتو ، و صاح و سبَ و عفس و حرق و غم على راسو و قال « سيدي هانا طايعين »
– تفوه ع اللي سرق و كذب ، ما خلا في البلاد بلاصة لغيرو، نقَص النعمة و فرَق النغمة، وزَع الكذب على الجواعة و نكر عليهم حقهم في بلادهم، حقهم في حياتهم، و حقهم في الغضب، و غم على راسو و قال « أنا المعلَم ، و نيك أم الأخرين »
– تفوه علي أنا شادد ستيلو و نكتب في بلاصة ما نهبط نهد القصور و العسَاسة ، و تفوه عليك يا اللي تقرا، و تغم على راسك و تقول « وزَر روحو، مسكين »
بزقة واحدة في وجوه الكل ، و حتي بزقة برشة فيكم.
Danse de saoul
Lorsqu’on se saoule