XIII
ما فيها شي كي ما تخافش م البشر، وقت اللي يحيّروك و يقلّقوك بالحق الأمور و الأسباب اللي فوق ريوسنا، و لا تحت ساقينا، ولا في الأزلي.
XIV
الأمان و الطمأنينة اللي ننجمو ندبروهم عن طريق عباد اخرين بطبيعتهم محدودين ياقفو عند نقطة معينة ما ينجموش يخلطولها، هذاكة علاه فما فن كامل و صنعة تكلي الواحد من روحو يدبّر لروحو الأمان و الطمأنينة. يكفي أنو الواحد يبسّط احتياجاتو و يتخلّص من برشة حكايات زايدة و يستكفي حتى بالشوية.
XV
الثروات اللي تستكفي بيهم الطبيعة محدودين : ساهل أنك تحوزهم. الثروات الأخرين اللي برا الطبيعة ما يوفاوش و عمرنا ما نخلطو نحوزوهم.
XVI
الحكيم ما يعدّلش على سلطة و إمكانيّة الثروة.الحاجات الأساسية و اللازمة و المهمّة بالحق في الحياة، من أول الزمان، يحكم فيهم العقل و ردّان البال.
XVII
الإنسان العادل هو أكثر إنسان ترانكيل بين الناس. الظالم عكسو، أقل إنسان ترانكيل.
XVII
المتعة ما تزيدش، انطلاقا من اللحظة اللي يتشبّع فيها الإحتياج الحقاني. بعد اللحظة هاذيكا، تقعد جوست تتبدل و تتفاوت.
XIX
أعز استمتاع للروح هو وقت اللي ينقرضو كل الآراء و التعبيرات اللي ينجمو يكرو عليها الخوف.
XX
كي تحتكم للطبيعة نفسها متع الاستمتاع، تلقا أنو ما يهمش لو كان يبدا قابل يوفا ولا ما يوفاش.
XIII هذي ترجمتها عند ذوي الاعتقاد الخوف كان من الخالق . .اما ثمة مقولة عند التوانسة مفادها خاف من ربي وخاف ملي ما يخافش ربي ..
XIV صحيح اما هذا يتطلب انو الانسان يكون متمركز حول ذاته اولا
XV امم..الثروات برا الطبيعة ..هذي تستحق تفكير..
XVI هذي رغم بساطتها الظاهرية ..تستحق تخمر في مخي باش نزيد نستوعب مابين السطور
XVII الانسان الظالم هو اكثر انسان ترانكيل خاطر ضميره ميت
XVIII يقصد لحظة النشوة ما قبلها ومابعدها ؟ لكن ساعات الرحلة امتع من الوصول ..
XIX اعز استمتاع للروح هو عندما تبلغ الطمأنينة
XX مش مفهومة ..الترجمة عقدتها شوية هذي
مصاب جيت عايشة في عصرك سي أبيقور ..راني تناقشت معاك ..تشرفت بالاطلاع على حكمك
مازالو 24 حكمة أخرى. شكرا يا سحر ع اللي تعمل فيه، لو كان تنجم، لم ها الملحوظات بالكعبة بالكعبة، ولا تو نلمهم م التعليقات، و نجاوبك عليهم بفهمي الخاص (موش بلسان ابيقور) بعد ما نكمل ننشر الترجمة. مشات معاك؟؟
مريڨل ..في عقلك