أحنا كي تولدنا، قالولنا « براو نيكوا ». الحاصل، مازلنا صغار، ماكم تعرفو، و كذا، ڨعدنا مبهمين. أيا سيدي تعلمنا اللوغة و كذا و بدينا نكپتيو شوية، زدنا ثبتنا لقيناهم باعثيننا ننيكو، ولينا نطرحو في أسئلة وجودية من نوع علاش و كيفاش و فاش قام و كذا و الكل. المهم، هوما وقتها زادا باعثيننا ننيكو. الحاصل، كبرنا و ولينا نفهمو، و فهمناهم. من وقتها، مشينا ننيكو.