بجاه ربي على ذكر الپوليميك اللي صايرة (و صارت قبل و مازالت باش تتعاود) على حكاية « الأصول الجينية » و الدراسة العلمية، فما مجموعة صغيرة متع ملحوظات نحب نسوقها بعجالة (ملا بنة فيها ها الكلمة) :
ديما نستغرب الوثوق متع الناس اللي تحكي على ولا باستعمال العلم. العلم كفكر و ممارسة قايم على الإعتراف بهشاشة العقل و جهله قبل كل شيء. دراسة علمية ماهيش « آية قرآنية » من حيث الإدعاء، و المنطق و الصيغة. و قوة العلم في اعترافو الأولي بهشاشتو، الشي اللي يخليه ديما يصنع مساطر يستعملها للقياس، لوين توفا استعمالاتها و يطلعو مساطر ما خير (شبه تلخيص لتاريخ النظريات العلمية الكبرى).
هذا من جيهة. من جيهة أخرى، راهو الحديث على دراسة ع الأصول الجينية، راهو يفترض الساعة و قبل كل شيء أنو فما خريطة جينية عرقية واضحة (جينوم إيتنيك بالسوري) نقارنو بيها و نقيسو عليها. معناها تفترض أنو علميا فما نموذج متع « جينوم الإنسان العربي الصرف »، و نموذج متع « جينوم الإنسان الأمازيغي الصرف ». و هو ما يفترض أنو، علميا، فما تعريف للإنسان العربي الصرف و الإنسان الأمازيغي الصرف كأعراق و من ثم خصائص بيولوجية. السعودية، عام 2009، زعمة لانصاو مشروع « علمي » باش يخرجو الجينوم العربي. ما نحكيلكمش ع الفضايح في المجال متع الأكاديميين و العلماء. مجلات جدية عاودت الخبر من باب التندر، و السعودية طفات الضو.
باهي، فرضا فما « جينوم آمازيغي »، معناها فما برشة أمازيغ « صافي » عملو تحاليل جينية، و التقاطعات متع الكروموزومات و كذا و الشي، سمحت بإمكانية تصوير جينوم أمازيغي (و هو ما يـفترض كيف كيف اتفاق علمي مسبق على التعريف العرقي للأمازيغي … و هو شيء صعيب ياسر وسط التجاذبات السياسية الحالية).
كي المكرز م الحكاية، كي الفرحان بيها، الحالتين مؤشر على فقر مدقع في الثقافة العلمية. فضايح …
tres bien
فمة حاجة في الجنتيك اسمها ابلوغروب (haplogroup)
Je vous invite à voir ce que c’est pour connaître que la comparaison génétique n’est pas par rapport à un sujet pur arabe ou pur européen… Mais plutôt le fait d’appartenir à un halogroup (avoir dans son ADN une séquence bien spécifique…)
🙂 j’espère que j’ai pu apporter une information de plus.