ملحوظات حول إيران


فما حاجة ما فهمتهاش، ها الأيامات اللي فاتو … برشة حماس و تعليقات ع الفايسبوك و الفورومات و نقاشات ماكلة بعضها ، و خنيفري في الشارع، على الوضع في إيران .. وكالات أنباء ، و نشرات على مختلف القنوات (و الجعب) و حالة ع الياهو و الصفحة متاع ال أم.أس.أن ، تي كي نعمل بحث [ما ارزن دين امها ها الكلمة] ع الغوغل ، حتى على جرد عجة بالمرقاز ، طول تهبطلي حاجة على إيران .. أنا كيف ريت الحالة هكة ، حكيت راسي ، و قلت خلي نشوف اش فمة … بالكشي بالرسمي الحكاية ثورة و ألعاب و باش نقيمو فيها القيامة … ثبتت لقيت اللي الحكاية مرشح « إصلاحي » بولحية ولد السيستام متأكد و يحلف و يتكتف اللي هو ربح ، و مرشح اخر « محافظ برشة لوين خرا فيه » بولحية ولد السيستام  » [إيه إيه نفس السيستام] زور الانتخابات على ما يقولو ، و هو بيدو يحلف و يتكتف ما ربح حد غيرو … باهي ، لهوني مريقلين زوز ولاد نفس السيستام ، واحد الخد اليمين، و لاخر الخد اليسار … قلت بيني و بين روحي : « لا ، بالكشي فما حاجة مازلت مانيش فاهمها بالضبط .. ما دام الناس الكل متحمسة و ماكلة بعضها ، و بما أنو إيران اللي يقلك محرك جيوستراتيجي كبير ، باز فما حكاية أخرى عند سي الموسوي، فيها مساءلة للسيستام ، ولا نقد ولا اللي هو ، بالكشي السيد يطالب بتنحية ولاية الفقيه ولا حاجة » … مشيت زدت ثبتت في التصريحات و تصاور المظاهرات … والو … كلها بولحية كليب و حجاب كيلومتر ، و الشعارات الكلها تسبق في ارواح الله و الفقيه و الأيمة … يعني إذا كان نحبو نعملو « فيرسيون تونسية » م الحكاية ، تطلع زوز يتعاركو شكون يشد رئيس شعبة …باهي يا سيدي، ميسالش، نورمان، نفهم فما شكون يتحمس كل وين يشوف حارتين متظاهرين، خلي يا هاذي ألوف مؤلفة هبطت للشارع يتظاهرو في بلاصة م البلايص المتسمية جراير البروباغاندا(و السيستام بيدو زادة ) ع الإنغلاق ، نزيد نفهم زادة الانحياز متاع وسائل الإعلام الغربية اللي عاملة من إيران « غول النعوشة » اللي ترقد بيه الشعوب بالخوف، و كيفاش تجري ورا أقل أمل متاع تزعزع الأوضاع الغادي … أما اللي ما نفهموش، اللي البعض يشوف [كيف العادة] في الحكاية مؤامرة امبرلالية تحرك فيها أيادي صهيونية خفية [و الجماعة هاذم، اللي تحكو فيهم ترمتو يشك طول في اللي فما أيادي صهيونية بعولتها] .. تي الحكاية باينة فخار في بعضو، موسوي ولا نجاد ، اللي هو فيهم باش يشد تحت نفس السيستام ، نفسو الموجود و المسطر، عندو خطابو اللي يسمحلو بالتواجد و أنو يقعد بارك محافظ على ذاتو ، و اللي ما ينجمش يهبط تحت سقفو ، لا في مسألة النووي ، و لا في حكاية « حزب الله » ، و لا قي حكاية العراق، و لا في التحالف الاستراتيجي مع سورية و لا روسيا، و لا في حكاية الإمتداد الشيعي، و لا ولاية الفقيه، و لا نظم الإنتاج و تقسيم الثروات، و لا تعديل علاقات التبادل بين مختلف القطاعات الإقتصادية الحيوية، و لا منظومة ولاية الفقيه، و لا … ولا … أي من ضمنها الحكايات الجيوستراتيجية اللي تمس الغرب ، بكلها مش بش تتمس …

واحد م الناس ها الوسواس نتاع « الصهاينة في كل مكان و زمان » ، متاع بعض المستثقفين ، و متاع جماعة الشروق الجريدة الرائدة في صحافة الإستماع ، ولا يعملي الحب في الكلاوي و يجيبلي الجاير … توة ما ننفيش تواجد لوبي متصهين كطرف قوي و فاعل، قايم على مزاوجة بين مصالح نقدية و منظومة معتقدات إيديولوجية، قوتو تكمن في بهامة أعداؤو و منافسيه و قصر نظرهم (ولا عدم خبرتهم) أكثر م اللي في ذكاه الخارق الشيطاني … ما نمنش اللي فمة بلاصة يتلمو فيها أشرار « -أيا شنعملو اليوم .. -هيا ندخلوها بعضها غادي … – لا خلي غدوة ، عندي خرجة العشية – باهي غدوة مالا مشات معاك – نياع هع هع هع هع … » … ماهيش أصدقائي الصغار الحكاية … ما لازمش ننساو أنو فما بلدان عندها ما يسمى ستراتيجية دولة ، تتصاغ فيها برامج و قراءات ل 20 ، 30 ، و حتى 40 سنة في مراكز بحث و دراسات استراتيجية ، بمختلف السيناريوهات الممكن استشفافها ، و اللي يتم تحيينها من قبل مصالح الاستخبارات ، كيما في امريكيا و لا فرانسا و لا اسرائيل و لا إيران كيف كيف، الللي هي نحبو ولا نكرهو عندها ناريخها الداخلي العريق و الممتد بتناقضاتو و إشكالياتو التاريخية الخاصة … و ها البرامج هذي هي ، في نفس الوقت، ضمان استمرارية السيستام و برنامج العمل نتاعو [و لا الايستابليشمنت للأمريكينوفيل] … ها البرامج مصاغة و متبوعة مهما كان لون السيد اللي على هرم السلطة الشبه تنفيذية … السياسيين ينجمو يلعبو على التقسيمات و الأولويات المرحلية اكاهو … و هوني ، فما برشة توازيات تنجم تتقام في التوارخ بين إيران و أمريكيا مثلا … تفكرو أول ولاية متاع سي بوش الصغرون ، كيفاش كلات بعضها مظاهرات و اتهامات ، متواصلة لتوة، بتزوير النتائج، و ال غور وقتها كيفاه كبش .. ما يمنعش مهبول اللي يستخايل لحظة اللي في العمق الأمور كانت بش تكون مغايرة لو كان شد ال غور … الحركة هذيكة، رغم كبرها و وسعها ما ساءلتش السيستام القايم و ما نقدتش حتى تشكيلتو المؤسساتية، خلي يا مبررات وجودو … مش كيما حركة ال »بلاك بانثر » اللي تقهرت بالحبس و الإغتيالات و مؤامرة كوانتلبرو متاع تا أف.بي.أي ، اللي ساءلت جوهر السيستام في تناقضاتو الإثنومركزية بمساءلتها شرعية الأبا ء المؤسسين، ولا الموجة الطلابية متاع الستينات السبعينات اللي تغرقت بين القمع و الإسكات المنهجي لوين ولا مداها ما يفوتش جدران الجامعة ، كيما في إيران الإحتجاجات الطلابية متاع 5 و 6 سنين التالي اللي لاقات نفس المصير في صمت إعلامي مطبق و تجاهل من الرأي العام الإيراني … ولا الحركة الإحتجاجية متاع عرب الأهواز السنين اللي فاتو و اللي تساءل جوهر الهوية الإثنو-إيديولوجية متاع السيستام الإيراني و الخطاب متاعو ، و اللي ضربها رفسنجاني و خاتمي و نجاد بنفس القوة … من هذا نشوفو اللي السيستام في إيران ، كيما في كل دولة تتبع تمشي المصالح الجيوستراتيجية، مولد ميكانيزمات الإحتواء و التواصل متاعو

هذاكة علاش يشرفني باش نقول لكل الفرحانين ب »اهتزاز » النظام الإيراني كدولة أيمة ، وسعوا بالكم و خفضوا من سقف توقعاتكم … و للي قالبينها عياط يمين و يسار اللي الحكاية « مؤامرة تحرك من بعيد بأياد صهيونية لضرب المقاومة و ثقافة المقاومة و كرامة المقاومة و كرارز المقاومة » نقول « ها التوهامي وخي؟؟ أعمل عقلك ، إيران هي إيران، موسوي ولا نجاد  » … الحكاية الكل ، العباد مخيرين بين « خرية » و « نناحة » … حبوا ع « النناحة » ياخي طلعتلهم ال »خرية » … و بما أنو 30 سنة متعودين يختاروا ، فدوا ، و طالبوا ، و تظاهروا … سيستامهم بعيوبو معودهم « يتوهمو مؤسساتيا أنهم يختارو » … أما في الاخر، الريحة هي هي ..

مع الإعتذار على بعض المفردات الناتنة، و عذري الوحيد اللي الواقع أنتن ....

يوميات الرافل 1

تونس خلات ، سيدي بوسعيد خالية نهار سبت عشية ، لا جبورة لا ولاد نظاف … في باب العلوج ، التاكسي يمشي دقيقتين ، يفرغ ويعاود يعبي من أول وجديد .. الأنوار وبالخط العريض ؛ على راس الصفحة لولا وبالكبير : « يحيى الرافل ! شعار المرحلة : الرافل جا والرحمة لا  » … واحد م الناس ، تلزيت نهز معايا حرز كل وين نجي خارج م الدار .. راديو المقاومة يعلن كل مرة موعد جديد لانتهاء الرافل ، نهار 7 جون قالوا المرة لولى ، ياخي نهار 8 لحمت وطلعت أصوات البكا و التنويح م العديد م البيوت إلي كانت امنة ، إلي هذا تلكع في وليد ولا زوز وجموع الأمن قايمين بواجبهم في حرمان الناس مالضحكة .. تكنيك القطوس لكحل : قانص ثم إلكع ثم هز الغنيمة وحطها في الباقا* اللي تفرغ و تعبي بكل مساواة، ساق هذا في عين هذا ، خشم هذا في صرة هذا وصبع هذاكة في ضبوط إلي وراه ، عباد مرصوصين على بعضهم في وفوق وتحت الباقا* العجيبة … وبعد ما يفرغوا إلي خلط حي في المركز ، طرح ساق ومشطة ، الأسرى الكل يرجعوا واقفين على ساقيهم في الجيور ، لوين تجي الكار متع السبعة ، تعبي فياج لبوشوشة ، والغادي ، إنت وزهرك ، كان عندك شكون يسلكهالك وقايم م النوم وعندك فلوس وقعد عندك التليفون ، توا تروح قبل ما يحجمولك طاسة
في الحومة ، نحوس ملحيط للحيط .. على خاطر راسي ولا مطلوب من أولاد الحومة، إلي قعدت كيف البوهالي، نقنع فيهم بش يمشو يسجلوا في القائمات الإنتخابية، ياخي إلي مشى فيهم ترفل على بلاصتو ، وتقيد فالقائمات العسكرية ..
وتونس من شيرة أخرى ولات ياسر انثوية ، أكثر من أي وقت اخر ، أكثر حتى من أيامات مهرجان التسوق، ورجعت بقوة مطالب المساواة عند الفئات الشعبية ، بعد ما كانت شهدت تقهقر كبير السنين اللي فاتوا جراير قنوات البولحية (مش إسماعيل ، هذاكة لا يخبش لا يدبش مسكين) … برشة حركيين ولاو يكتبوا على حيوط المعاهد والمقاهي والبارات : « لا للتفرقة بين الرجل والمرأة … المرأة نصف المجتمع … الرافل للجميع » …

أنا واحد م الناس نحب بلادي ، و شرف ليا أني نادي الخدمة الوطنية وندافع ع العلم في الكأس العالمية لعسكر بودورو ، أما على خاطر نحب بلادي بالحق ، وأكثر من روحي ، ما نحبش نعدي عام الجيش ، حفاظاً على هيبة وإحترام الجيش الوطني. نعرف روحي كارثة، وقلبي ضعيف وما نحملش الدم زيد عندي حساسية ، و طماع ، و نعرف روحي ، عادي و نورمال ياسر ندورها ترافيك كلاسط زرقا في القازرنة ، و ندورها رحلات تزرطية اسوق ليبيا متاع مدنين ، و نولي نبيع القوشو خلسة و نهرب الراقو للجزاير ، و ترسي لتونس الحبيبة في أزمة تجارة أسلحة كيماوية ، و أمريكيا يركبها العصب و تقنبل الستاد متاع رادس … زيد من فوق اللي أنا انسان مكرز برشة، عنايدي و ما نسمعش الكلام ، و بهناس، ألف في الميا نتسبب في حركة انتحار جماعية تشمل خيرة ضباط تونس… تي علاش هكة ، و راس المكتسبات ، و حق تونس 7 ، نعرف روحي ما نهنيش، و الله لا نهني، لو كان تصير حرب، و انا نعدي في العسكر، و بما أنو قلبي أكحل خلاص، أول حاجة ندور ع الضباط اللي نبزوني نعدمهم و نبيع حوايجهم في الربافيكية و نلصقها في راس العساس و نكري ولدو يجي يشهد عليه … و حتى ولو فرضنا ما تصيرش حرب مع الخارج، بــــــــــــــــاز نتسبب في حرب أهلية بين الثكنات جراير بلادتي و عدم مسؤوليتي و إصراري الدائم اللي خاطيني ما عملت شي ، شوف هذاكة هو اللي عمل و زاد سبلك أمك … نعرف، فما شكون باش يقول : « عام العسكر توة يربيك » .. أما يا أخي، برجولية ، ها المصاريف الزايدة الليف في غير محلها و باش تتصرف على واحد عظمة حارمة كيفي، موش خير لو كان تتم بعزقتها في حاجة أنفع للجيش، كورس الزوايل مثلا ، و لا عرض لكورال البحيرة … علاه التبذير و العالم يمر بأزمة خانقة
هذاكة علاش ، واحد م الناس، و بدافع من حبي و غيرتي الرومانسية على الوطن ، نعتبر التقطيع م الرافل ، الله يذكرو بالخير، واجب وطني مقدس، كيفو كيف عدم الإنضمام للمنتخب الوطني لكرة القدم ، مهما كبرت الإغراءات

* الباقا :
elbaga : kelkechose de bleu grand ayant barcha 3jaly ayant la caractéristique de pouvoir contenir tout un peuple, se caractérise aussi par le bruit magique des mochta et kaff

ولد بحر / موال حارق


أنا راني ولد بحر
وقلبي ما يعرفش حدود
كل نهار حلمي يكبر
وما يهمنيش في كلام الجدود
ومهما قالوا « أركح ريض »
لا نركع لا نشد مكان
تطلع أمواجي وتفيض
لازم نحرق للطليان

لازم نطلعلك يا روما
نحل جناحاتي ونطير
ننسى الوهف
ننسى القهر
ننسى الحومة
ونرجع كيف طفل صغير
ننسى قدور ونجاة
ننسى خميس
ننسى الحقرة
ننسى الفخرة
ننسى الكف وضرب المشطة
لا رافل لا « هات أوراقك »
لا « ايجا هوني والغادي »
« سيدي حني نا خاطيني »
« سكر فمك أقعد بات »
ننسى طعمة الكريستال
والكوكا بزايد الكول
روما جايك روحي فيدك
و صدري لأنفاسك محلول
حياتي فيك حياة جديدة
حياتي هوني حياة عدم
لا عندي أهل و لا امالي
حبك في عروقي كي الدم

وإذا نهار يجيكم خبري
وبدني يطلعوه البحارة
لا تبكو علي ولا تقولوا
هذا حياتو مشات خسارة
ولا تقولوا أيس من عمرو
رمى روحو في يدين الموت
أنا راني ولد بحر
وعادي كيف ياكلني الحوت


Attention

Des cafés déserts …. des boules de « tben » qui roulent au milieu de la rue … un son d’harmonica et de guitare … des yeux appeurés regardant discrétement de derrière les fenêtres … les cafés plus vides que la tête d’un 5wanji … seuls, quelques silhouettes, au regard mort, sans merci, sous le soleil, guettent, armés de talkie walkie …
Vous avez cru vous en être sorti , vous croyez avoir vu toutes ses horreurs, et qu’il a atteint ses limites … VOUS VOUS TROMPEZ … La nouvelle saison du rafle vous bouleversera encore et encore … Là ou vous vous y attendez le moins … une seconde d’inattention, et c’est le « sorfag », la « mochta », le « na3ndin**** », le « na3n*****mek » et puis le service militaire …

devinette ..


هي تكره الحرب

برشة برشة برشة برشة

هي تحب السلام

هي تلعب بالصلصال

هي تبدل في السروال

هي تغفلق كلمة حرة

هي اللي تناضل من برة

Intifada هي تحب ال

Canadaهي تغنيلها في

هي اللي عمرها ما خممت تحرق

جملة جملة جملة جملة

ولا الجوع لزها باش تسرق

جملة جملة جملة جملة

هي اللي عمرها ما نهار مشات

للبساتين ولا الكازمات

و لا نهار كيفك و كيفي

ركبت في النقل الخريفي

هي اللي ما تعرفش الصف

و لا مرة حاكم صرفقها بكف

في ربع ساعة visa هي ال

ديما ديما ديما ديما

هي اللي تكره المجاعة

ديما ديما ديما ديما

هي اللي تفشخ في الأموال

باش تغني و تدافع ع البطال

بالغيتار و الميكروفون

تغني و تهبط الدمع سخون

L’étiquetteديما S’il vous plait و

يا قعار ملا فازات sinon

و هوني توفى الطليعة

يا الولاد و يا البنات

حيوان سارح في الطبيعة

يا الله خمم ، خوذ و هات

يترعرع ما بين القصرين

و لا فايات l’étoile و بين

عامللنا الفضح توة عندو سنين

بالتشقنيص و الحماقات

هيا طلع تربح مال

هيا جرب شكون اللي قال

Ricane c’est la tunisie

S’il y a un domaine, ou notre humble, petit (mais grand par ses grandeurs :p) excelle, c’est , et sans dout, le domaine du paradoxe. En Tunisie, le paradoxe est roi, et la contradiction est reine. On en rit, on en sourit, on en souffre et on ricane nos larmes, paradoxalement. En voilà quelques exemples, qu’on ne trouve qu’en ce bled, ô combien unique :

– 21 ans de Changement continu, avec le même discours, les mêmes méthodes, les mêmes affiches, les mêmes visages, ou (mis à part les kkes km séparant l’ancienne 9 avril à la nlle Rabta) rien ne change/ n’a changé/ ne changera.

– Une alliance entre laicisants athés et théocrates/ fondamentalistes religieux.

– Des révolutionnaires qui portent toujours le même discours stationnaire 30 ans durant.

– Une organisation estudiantine, avec un SG agé de plus de 40 ans, dont la plupart des membres du comité exécutif ne sont plus des étudiants, dont la moyenne d’age dépasse 35 ans.

– Des opposants au pouvoir, qui jurent sur ciel et terre qu’ils ne s’opposent à rien, ni à personne.

– Des intellectuants, jurant sur les intellectuels et compagnie, qui ne lisent pas (mis à part l’appendice, la préface, la conclusion, et peut être le résumé)

– Des hommes de théatre se félicitant de l’absence du public.

– Un service public qui s’en fout de tout le monde, ou il n’y a ni le service ni l’accés public.

– Des propriétés communes, des espaces communs, qui sont privés.

– Des égouts ouverts toute l’année, sauf lorsqu’il pleut.

– Des espaces verts aux couleurs gris, noirs, marrons, ou les seules plantes sont kelkes « nouwwar bokk », séches en plus.

– Un policier qui regarde une bataille entre quatre malfrats, et un citoyen, et qui demande à voir le sang avant de penser à intervenir.

– Le même policier , qui par votre regard, devine que vous êtes étudiant, vous arrête, en attendant de vous trouver une bonne accusation.

– Des maisons de culture, ouverts à tout le monde, pour tout faire, sauf aux hommes de culture.

– Des profs universitaires qui donnent des cours sur des matières sur lesquelles ils n’ont aucune idée.

– Des plages tunisiennes interdites aux tunisiens.

– …… (à vous de terminer)

Création et lancement

Et enfin, je lance mon blog … ça fait un moment que j’y pense … deux ou trois ans déjà, mais à chaque fois je trouve le bon prétexte pour ne pas le faire : nuit blanche, oubli, pas le temps … Et voilà qu’un ami me menace de viol si j’ouvre pas un blog … et pas que ça, la menace persiste, si je e publie pas un article par semaine … à vrai dire, ce ne sera pas tâche lourde, car, il y a toujours des sujets, et bavard que je suis, je peux toujours raconter n’importe quoi … c’est mon blog en fin de compte …

ça s’annonce bien donc … d’autre part, notre blogosphère tunisienne est trés riche et immense, c’est avec un grand plaisir que je m’apprête maintenant à la rejoindre , pour essayer de foutre (encore plus) le bordel …
Voilà, c’était mon premier post, j’avais rien à dire … à ce soir, car je vais importer quelques articles que j’ai publiés sur facebook …