القمة (archive fb 26/01/2009)

يا أيها الشعب الخايف، يا بو أحلى شفايف،

القمة القمة القمـــــــــــــــــــــة
يا محلا جو القمة
مع العيلة تحلا اللمة
و العيشة تولي عسل

مع الثمانية تبدا النشرة
و الضحك الكل و الجو
كاكاوية و تاي و سهرة
مع بيانات الآي آو

من حيث، و يبدو أن
غير أني الآن أرى
و كي تجي تشوف العيب موش منا
أما الله غالب، الشعب خرا

يحلا الجو و تحلى الشيخة
مع القذافي و الكعبات
« خنزير، يا عميل البطيخة »
غير شوف فلوسو وين تبات

و التحاليل الثورية
على أصل المشكل و الحل
يا جماعة : الديمقراطية
… و البوليس هو الحل

و يطلع عمك بشار
وراه الخبرة العائلية
 » طهار en tant que ex »- شوفوا ، أنا
رايي : الشعب ليه المدفعية »

و ساعات يركح الضرب
مشطة و بونية و أناناس
و الخلاف : شكون اللي بدا الحرب
في جزر البهاماس

صحيح البهاماس ماهيش عربية
أما القذافي يقول
كيف تركز و تنف شوية
تلقا البهيم و العربي، نفس الأصول

و العز الكل ، يا عشيري
كيف أبو مازن يتكلم
« أمان كيفاش ندبر شهريتي
يا ولادي، نحب نتعلم.. »

يغمز عاهر الحرمين
« انت فاوض واش عليك
و ما تنطقش بفلسطين
توا صواردك الكل تجيك »

و تبدا الجلسة المغلوقة
جلسة كلها ألغاز
« زعمة الترمة، خليقة مشقوقة
« Juste effet mta3 gaz ولا

و نهارة الل توفى الاجتماعات
ع الشعوب اللي بايتة تحلم
بالقرارات الحربية
و القوة العربية
تطلع أحلى قرارات
كلها رباية و فيناس
ذات الصبغة التنديدية
« عيب عليك يا ولد الناس
أمان أمريكيا، هكا تعمل فينا؟؟
و احنا اللي على خاطرك اتلمينا؟؟
ممالا شوف الاستنكارات »
… و القرودة الكل تروح
تطرطر فرحانة و تضحك
عملت أقصى ما تقدر ..
هانا نددنا، من فضلك…
تحيا القمة العربية
و يحيا الضحك اللي بوبلاش
و تحيا الحكمة القيادية
من عند قرودة ما تسواش القمة، القمة، القمة

بيان (archive fb 21/04/2009)


بيان على خلفية الأحداث الأخيرة ، و نظراً للتعنت الذي لقيناه، ولامبالاة السلط المعنية، وبعد أن انغلقت كل السبل امامنا، نعلن عن دخولنا في إضراب مفتوح عن الجوع ، إلى أن يتم تحقيق مطالبنا العادلة و المشروعة. ونلتزم أمام الرأي العام بتناول ما تيسر من الطعام كل ساعة تمرن دون تحقيق مطالبنا. هذا وقد بدأ تحركنا الإحتجاجي يوم 20/04/2009 على الساعة 12 ظهرا ، بكسكروت غوتة وجبن مالح ، في 8 نهج غانا ، حلايبي الحاج، تناوله المدعو عزيز عمامي ، و صحن كفتاجي مقصوص عند رضا راس العظمة، 12 نهج جان جوراس حذو الميكانيسيان ، مرفوقاً بصحن بطاطا مقلية مشفوعة بقرنين فلفل بر عبيد، تناوله المدعو بيرم كيلاني. إن مكتبنا السياسي، ووعياً منه بخطورة المرحلة يعلن عن تشبثه ومساندته اللامشروطة ويهيب بجميع الأطراف في الساحة أن تهب هبة رجل واحد، ذلك أن الأمر يتعدى الأطراف والخلافات، و العلاقة الجدلية بينهما، ليمس الموضوع في جوهره الإنساني. وقد أعلن المدعي مطاع أمين الواعر عن التحاقه بهذا التحرك الإحتجاجي في ظرف 72 ساعة في صورة عدم تحقيق المطالب المذكورة أعلاه، بالتهامه،وحده، صحفة لبلابي صغيرة كاملة (عظمة و كأس) عند الحطاب الكائن ب 3 نهج غانا. ختاماً، نؤكد على تشبثنا بمواقفنا المعهودة وإن كان الموت نصيبنا لن ترهبونا عن الجوع، التخمة ولا الخضوع عاشت الحركة المعنية في صحة جيدة

عزيز عمامي بيرم كيلاني
بمساهمة :

Cactus Production




(archive fb 30/07/2009) تونس سبعة ، و الكلام المرزي … بقلة ليها



تخيل لو كان نهار ، هكة ، ندرا اش يصير، و يخلط قرار محرقص لجموع تونس شبعة، باللي الكلام المرزي ما عادش مرزي … تولي الفيراج متاع الكليب و ليسبيرانس و ليتوال يغنيو « تونس سبعة عشرة ملاين حبيناها..’ … تكون ثورة في الشكل تبدل وجه الدنيا … الللي يحب يكفر يكفر و اللي يحب يسب يسب … الحاصل ، عالم اخر … هاو البروقرام :

– أخبار الثمانية :
* … الجزء الأول كلو تربريب و تصاور من غير كلام …
* أخبار دولية :
صرح رئيس وزراء إيطاليا ، المي*ون برلسكوني أنه ك*ز من الحراقة … هذا و قد قال محلل سياسي أنه يخرالهم فيه
هذا و قد زادت تـــ*ــاكت الأمور بين حركتي فتح و حماس، حيث عبر الرئيس أبو مازن عن امتعاضه مما سماه « تقو*ـيب حماس » كما وصف الناطق الرسمي، مطاع أمين الواعر متاع حماس ، تصريحات أبو مازن ب « لعب الذري » …
في أول رد فعل لها على تنديدات الجمعية العامة للأمم المتحدة، عبرت اسرائيل عن رغبتها في بعث المجتمع الدولي ينـــ*ــك
* أخبار وطنية :
أحرزت المفاوضات الإجتماعية القايمة منذ أيام سيدنا نوح على تقدم كبير، حيث عبر الأعراف عن استعدادهم اعطاء العصــ*ــة للشغالين، و قد قابلت المركزية النقابية هذا القرار بكثير من الإرتياح،
بعث المشاركون في الندوة الوطنية للبلغم و تكسير الجلغ برقية شكر و تهنئة إلى شسمو مناشدينه الترشح و الفك عن ر* والديهم
* رياضة :
نا* الترجي مرة أخرى البطولة الوطنية ،عن جدارة
بعد ثلاث أيام من درجحة الكرا*ز عاد ممثلو الرياضة التونسية من الألعاب الأولمبية

ولا تخيل الملف التلفزي، فما مسهول حاضر و الجموع عملو ريبورتاج مع مواطن حاجتو بالمسهول.
المواطن : و الله نا ماذا بي نقول لها المسهول هضايا، متاع ز*ـي، وين ر*ـك ها سي الخرا … الخبزة غلت و الواحد ترمــ*و لهبت، ت*ــاك و ماهوش لاحق على ز*ـور ام فرنك احمر … والله شحنا

ترجع الكاميرا للبلاتو ، و يجاوب المسهول بابتسامة جمهورية على محياه :  » والله انا ماذابي الساعة قبل كل شي نقول لهالخرا متاع نـ*ـي اللي عديتوه توة اللي مانيش بش نعديهالو ، هذا أولا ، أما ثانيا ، نقلو اللي أمو القـ*ـبة تنا*ـــت سايي ، خلي يعرف رب الط*ـين كيفاه، ثالثا ماذابي نشير اللي هالموبـ*ـة هاذم قد ما تعمل معاهم و شي، جبنالهم المي جبنالهم الضو جبنالهم الكياس، و رغم ذلك مازالو يحلو في جلغهم، نعن دين ام هاالزنوس، الماركة الكلبة، رابعا نذكر اللي القاصي و الداني يعرف اللي أمورنا في تونس ستة زيت ، و كيما يقول المثل ، بالأمن و الأمان ترجي يا فنان ، عنا زينو ، و حا*ـينو ع العالم الكل في بلاد الفرح الدائم »
هوني المعارض دوزييم مان* متاع الح.د.س ** اللي مستدعينو للحلقة يقول : « و الله كي تجي تشوف.. »
يهزو و يحطو المسهول ، و يقص عليه : » تي برة نـ*ـك امك »
يسكت متاع ال ح.د.س و يرسم ابتسامة استيطيقية على محياه، و يتدخل المنشط : « اقعد عـ*ـبة، سيدي المسهول حضرات النظارة، نأتي الآن إلى نهاية هذه الحلقة. إلى اللقاء في الموعد القادم، تصبحون على خير، و نـ*ـك امها »
……………………………..
……………………
نـ*ـك امها

🙂

* deuxieme main , men jmou3 koll el2a7zeb el9anouniyya
** : ح.د.س حركة الديمقراطيين السكوتيين

Activia في بلاد ال (archive fb 11/09/2009)

فرح يا مواطن
سيب كرشك كل نهار
عمو حمدي الفاطن
جابلك اكبر افار

قلبو علينا tonton
حنين و يخمم فينا
حط مخو في الكوجينا
باش ترتاح ليالينا

satisfait حمدي tonton
remboursé حمدي tonton

جابلنا الخمائر
كعابر تعاون فينا
كروشنا كيف شكري الواعر
لا طبق يهون علينا

و اذا بوك ضرب ساعتين
في الميحاض و ما صار شي
فيسع اعطيه كعيبتين
وقطع ، ريحة تكوي كي

satisfait حمدي tonton
remboursé حمدي tonton

مهما الطبيعة صعبت
و مهما العواصف و الرعد
توا الامور هاي سلكت
مع اكتيفيا صدق الوعد

لا يحيرك هندي و لا بقري
lavabo ولا grisey ولا
تضرب كعبة ترجع تجري
beau حتى وجهك يصبح

satisfait حمدي tonton
remboursé حمدي tonton

حمدي جانا tonton
من بر فرانسا بدوانا
على يديه الكل كشخنا
و الكروش تبات فرحانة

اما لازم ترد بالك
club وما تحاولش تحب ال
Activia désactivée
pub و ما تقعدلك كان ال

satisfait حمدي tonton
remboursé حمدي tonton

و اذا كان ما زهرتلكشي
و الكعبة ما خدمتشي
الله غالب ما خطفتشي
قيد محضر و اكتب « كرشي »

و اهبط للحديقة « أ »
و اكتب اسمك في الهواء
عمر ورقة صحح مطلب
توة يعطولك كاكا

و برة اطلع للبلدية
اعمل تعريف إمضاء
بعد بجمعة و زيد شوية
يخلطلك استدعاء

تمشي لحاكم التحقيق
يقلك « هبط السروال
هيا عيش ولدي فيق
الحكاية فيها أموال

satisfait كانك مش
و ما هبتطلكش الكاكا
remboursé باش تولي
لازمني نثبت لهنا »

حمدي العاقل tonton و
ما يحبش المشاكل
« تقعد روح عيش ولدي
لا العشية يهزك رافل »

رد بالك تنسى المعلومة
حمدي تعب tonton اللي
نساتيسفيوه و نرمبورسيوه
و نزيدو نعطوه اللي يحب

satisfait حمدي tonton
remboursé حمدي tonton

تحيا اكتيفيا
ياغرت الكاكا
و اذا صعبت عليك
مغرفة ضربة ضربة

ناكتيفيو الآكتيفيا
خلي العيشة تولي خرا
نهار و ليل الكل كاكا
ça va!! والاحوال ترجع

في بلاد الآكتيفيا
satisfait ou enculé
عاملين حالة virageمع ال
remboursé حمدي tonton و

Greve de faim (archive fb, 23/02/2010)

أمام تواصل التعنت الغير مسبوق ، و تصعيد لهجة التحدي والقمع من قبل السلطة و مواصلة لسياستها القمعية، والمستهدفه للحركة ،قامت السلطات مرةً أخرى. و مواصلةً لنهجنا النضالي اللذي عرفنا به في الحركة المعنية ، فقد قررنا ، مرة أخرى التصدي لمثل هذه الممارسات العنجهية الهجينة فقد قررنا خوض غمار المعركة لا يقودنا إلا احساسنا بالأهمية البالغة، وقناعتنا المترسخة بالمبادئ والقيم. إن السلطات ما فتئت تتحرش وتعتدي على كل نفس حر. فقد قامت مؤخرا بإنقاص 3 دقائق كاملة من الفسحة (ما يعبر عنه ب ركرياسيون) ، كما قامت بمنع ري الورود في جنينة الباساج. بل و بلغ التعنت حداً خطيراً ، بارتكاب مظلمة تاريخية بافتكاكها` لأحمر شفاه السيدة الفاضلة سرور بن سبادرين* ، اثر عودة هذه الأخيرة من نيو يورك، أين كانت تدافع على قضايا و هموم الشعب الكادح بكل ما أوتيت من قوة وشفاه. كما قامت بمصادرة مجموعة الغاز ثمينة (سلسلة رجل المستحيل) كانت بحوزة السيد نعمان الشوغافي** حين عودته من القاهرة أين كان يدافع على هموم و قضايا الشعب الكادح، بل والأدهى ، أنها ، نفس هذه السلطات القامعة القمعية، قامت بإفتكاك حبل غسيل المناضل خميس الخناري*** لإستعماله دون وجه حق(بكاء يرجى قراءة هذا المقطع مرفقاً بأغنية « دايماً دموع » لصاحبها هاني شاكر، تسجيل افريكا كاسات).

اننا وبعد ان انسّدت امامنا كلّ السّبل، وحيث لم يبقى لنا اي طريقة اخرى للتعبير غير اجسادنا ،نعلن، عن دخولنا
في اضراب مفتوح عن الطعام، الى ان تتمّ تحقيق المطالب المذكورة اعلاه (بكاء + تصفيق). و نعلن عن استعدادنا التام لشن الإضراب بأجساد غيرنا من المواطنين البررة. و نحن ندعو المجلس الوطني الأعلى لإنتاج وإعادة إنتاج إضراب الجوع، للإعتراف بنا من هذه اللحظة الصفر. يا احرار هذا الوطن. ان مساندتكم اللامشروطة لاضرابنا هي واجب على كل نفس حرّ، وكل من تتسنّى له نفسه ولا يسندنا ، فهو يدخل في متاهات مخططات السلطة(المخطط العاشر بالاخصّ). سنواصل النضال والبكاء…سنبكي نبكي نبكي، الى ان تجرف انهار دموعنا كراسي جلاّدينا. سنبكي الى ان يأتي الربيع، وتتفح الازهار.
دمتم للنضال، و دام هو كذلك.
هذا البيان بمساهمة توپ

مع تحيّات المجلس الاعلى لتمنية اضرابات الجوع

. إلى اللقاء في إضراب قادم.

پس: الى الرفيقة زينه القصرينية، التي تتعرض لحملة قمعيّ من لدن النظام الفاشي، لا تحزني سيأتي يوم و
نغني معا دنصي دنصي ندصي

azyz amamy et bayrem kilani

De l’envie de récupération et autres magouilles #manif22mai

Encore une fois, les politicards à deux balles ne ratent pas la chance d’essayer de tout foirer. Une action citoyenne, civile, qui se veut la plus « a-politique » possible, se trouve encore une fois menacée de « dévoration » par des partis adeptes du « monopole de la lutte ». Est il donc si difficile pour ceux qui se revendiquent de la scène politicarde tunisienne que de respecter la volonté des citoyens??? Compromettre le travail d’autrui, est il un juste hobby, praticable aprés chaque vacance d’acte?? … Nos « militants » sont des ignares, c’est un acte de fait. Sinon comment expliquer le fait qu’ils ne comprennent pas le sens du terme « apolitique »?
Un petit regard vers l’histoire contemporaine du pays, nous fait voir à quel point ces politiciens se sont plûs à sauter sur n’importe quelle vague contestataire, à la dernière minute, pour y insérer une « signature ». POCT est passé par là, Tajdid est passé par là, PDP est passé par là … Conscients de leur insignifiance, ils ne veulent admettre que c’est de leur faute. Il y a toujours des « autres » à blamer. S’ils ne veulent rien dire pour le commun des tunisiens, c’est parce qu’ils sont opprimés, qu’on ne leur laisse pas le champ .. et puis de toute façon, ce peuple là n’est pas assez mûr! Un petit tour , entre les bars de Tunis ou de Paris, 23h passée, vous enrichira de commentaires « putain de peuple, nous voulons l’éduquer, mais ce ne sont que des lâches des merdeux ». C’est le gage de la différence. Ce peuple même qui dans d’autres circonstances s’obstine à affronter de face les policiers dans les stades. Il ne peut être lâche donc, puisqu’il ne recule pas devant les coups de matraque, et ce ne sont pas les vidéos amateur qui manquent. La réalité est que le commun des tunisiens, peut savoir ou se procurer du hasch, comment obtenir des documents « frappés » , rien de ce qui est illégal n’est inaccesible pour le commun des tunisiens, malgrés ce que font les policiers. Ce même commun se fout carrément de l’existence conjecturale de telle faction et tel leader.Est ce de sa faute que de croire à l’immense inutilité pratique de ces dinosaures??? Je ne le crois pas. Le commun des tunisiens sait qu’il serait seul face au sorfag, tandisque ces mêmes politicards se plairont à analyser l’infrastructure des prémisses du décés de l’alliance programmée en vue d’aboutir à une lueur d’éclaircissement idéologique.
Le 22 mai, est une date trés importante pour ce « commun des tunisiens ». C’est lui qui l’a fait, lui même que les politicards traitent de lâche. Elle a pour message « Sayyeb Sala7 ». Ce message s’adresse principalement à Ammar. Mais il concerne aussi les politicards. Toutefois, sans exclure les personnes elles même. Est ce difficile à accepter??? La volonté libre est elle si difficile à respecter, par ceux là même qui prétendent la défendre??? Le 22 mai est une action citoyenne, coordonnée par plusieurs citoyens, jeunes pour la plupart, depuis un bon bout de temps. Cette coordination, ces actes, émanent de discussions ouvertes, accessibles à tous. Seul un ignare, un fainéant qui se fout des informations ou de la vérité, peut prétendre ne pas en avoir pris connaissance. L’adresse du groupe a été moultes fois partagée, un peu partout pour garantir l’intervention du maximum de personnes aux « brainstorming ». La plupart des décisions d’actes ont été pris par vote. Mais , un bon politicard se doit de s’en taper. En fin de compte, il n’a besoin que du « pret à porter ». Pourtant, aucun politicard n’a eu l’audace de venir penser en public et à voix haute. Tel des renards, tous attendaient pour voir, si ça peut mener à quelquechose ou pas. Passons, ils sont libres de ne pas savoir. En fin de compte, eux ce sont LES opposants, ils ont le droit de ne pas savoir ce qui se passe au pays. Ils ont l’habitude de ne pas chercher à savoir, car s’il y a quelquechose, ça finira par arriver à leurs oreilles. Ils avaient bien écouté Redayyef, il y a des années. Ah! ça oui! ils ont bien bien écouté … avec un tout petit retard de quelques mois.
Lors du dépot de la déclaration de la manif, Slim et Yassine ont faxé un communiqué à tous les journaux tunisiens : Elchourouk, ElHorriyya, ElSari7, Al Tarik Al Jadid, El Mawkef … aucun d’eux n’a publié le communiqué, même pas ElHorriyya!!! Et voilà que, maintenant, trois jours avant le jour J, ils « sponsorisent » l’action 22 mai, ils se bousculent à annoncer leur solidarité partisane. Aucun problème si ça avait été fait par des « personnes ». Chaque personne est par définition libre d’adhérer ou pas à l’action du 22 mai. Cette action qui se définit en tant que : autonome, citoyenne, pacifiste, anti-cesure et a-politique. Qui adhère à cet acte là, adhère à ses composants d’essence. C’est un acte sans leader, sauf ce « commun des tunisiens ». Or il se trouve que ce commun des tunisiens, ne signe pas d’appel à la manifestation. Parce que l’appel à la manifestation n’est pas une pétition. Pourtant, ce genre d’appel (ici) ne peut être que semblable à une pétition. J’ai eu beau rechercher un « prix Nobel » ou un « artiste reconnu » parmi les signataires, je n’en ai trouvé aucun. Alors que font les signatures?? Acte de bravoure donquichottesque, à laquelle les politicards sont si bien habitués??? Oblitération par timbre de propriété?? J’essaie de ne pas revenir sur les conditions d’apparition de cet appel, qui suit la création d’une manifestation parallèle un premier temps à celle programmée par le comité d’organisation, ni sur les commentaires de dernière heure, qui laissent entendre que la manifestatio originale n’est qu’une fausse copie. Il ne s’agit pas d’un combat de « copyright », loin de là. D’ailleurs les « brainstormeurs » ont préféré depuis le début ne pas trop s’afficher, sauf pour passer les informations. Mais de là, à voir l’un des caractères essentiels de l’acte touché par l’envie , c’est une ligne rouge. Vouloir s’afficher, est compréhensible, voire même normal, et personnellement je n’y trouve aucun problème. Quiconque veut s’ériger en héros, et propriétaire même de la manif, ne me gêne point. Pourvu que la manif garde ses caractères essentiels, je suis prêt à jurer et dire par ci par là que X a tout pensé et fait. Mais, nous traiter, nous tunisiens, encore une fois d’immatures, et nous prendre par derrière, et casser encore une fois notre volonté claire, de ma part je dis NON. Politichien, Sayyeb Sala7. Il y a des frontières aux casseurs des mains.

Ouverture inclinée.

Une vague liberticide envahit la Tunisie, depuis la seconde moitié d’Avril. Aprés le Flitox, et ses différentes édition sur Fb, voici que la censure se décide à se montrer : directe, claire et surtout arbitraire. Des dizaines de blogs, des centaines de pages facebook, des dizaines de sites d’informations, de partage de vidéo, de cuisine, d’épilation, de rien-du-tout , se sont ,du jour au lendemain, trouvés frappés par le tristement célèbre « 404 Not Found ». Le message qui aurait été plus approprié serait certes un « 403 Not Allowed », mais disons que ce n’est que question de temps. Le travail de censure s’accélère, en mode « bloque non-stop ». Puis survint l’interdiction du concert de BendirMan. Je dis bien « interdiction », et non « annulation » ou « report », car ces deux derniers ne peuvent être que des actes de volonté. Or, à ce que j’e sache, ni Afric’Art ni BendirMan ne voulaient « annuler » le concert. Il s’agit donc bien d’interdiction, de censure.

Pourtant, au niveau du discours officiel, tout laissait entrevoir une certaine « aptitude » ou « volonté » d’ouverture après les élections. Les journaux -plus monarchistes que le roi- continuent de parler sans cesse, jour aprés jour, et jusqu’à aujourd’hui, de « volonté de renouveau chez les rcdistes », de « nouveaux courants rénovateurs », etc.. Le dernier discours présidentiel, digne d’un Che de liberté, ne cessait de haranguer et demander plus de liberté d’expression et plus d’audace. On y lit notamment  » Nous réaffirmons aujourd’hui qu’il n’existe en Tunisie aucun tabou ni interdit et que les médias tunisiens peuvent traiter tous les dossiers et toutes les questions sans aucune forme de censure autre que celle que leur impose leur conscience, dans le cadre du respect de la loi et de l’éthique professionnelle.  » . Je tiens à rappeler que le passage entre guillemets a été énoncé par un haut responsable (le plus haut, normalement), le 03-05-2010, et que c’est toujours de la même Tunisie qu’il s’agit. Qui est ciblé par l’affirmation en question dans ce passage?? Tout laisse dire que ce sont des personnes physiques ou morales, journalistes ou autres, qui font de l’opinion et de l’avi un métier, ou une passion. Je rajoute ce passage du même discours :  » Nous réaffirmons la nécessité de faire preuve de crédibilité dans le traitement des différentes questions qui intéressent l’opinion publique, de manière à renforcer le dialogue et le consensus, à exprimer les besoins essentiels de notre société et à défendre ses intérêts vitaux. » . La crédibilité dans le traitement des différentes questions, n’implique pas la multiplicité de traitements?? Or, les blogueurs et sites d’information, ne sont ils pas parmi ceux les plus concernés par le traitement des « différentes question qui intéressent l’opinion publique »???. Ce joyau est accessible ici, en totalité. Pour faire preuve de responsabilité et de « respect de la loi et de l’éthique professionnelle » , je n’invite personne à en rigoler, et je conseille chacun de s’endormir directement après lecture, pour ne pas avoir à regarder et comparer le discours avec sa réalité appliquée.
En fait, même sans audace, on est censurable, et ceci que ce soit sur le web, ou non. L’interdiction provocatrice du concert de BendirMan peut en fait être vue en tant que message, un « Ta gueule connard » adressé à l’ensemble de jeunes qui voulaient entendre cet « exprimeur » (lui même se traitant de non-musicien). Dans notre pays, nous avons un monde « virtuel » qui a la particularité de ne pas être si « virtuel » que son nom laisse voir. Le web tunisien ressemble trop à la rue tunisienne : policier à chaque rondpoint, des emplacements « inaccessibles » ou juste « interdits d’accés », la moitié du pays est « non-photographiable » [d’ou peut etre la censure de flickr], jeunes hais dénigrés et montrés du doigt, les louches qui « signalent » les gens pour cause de « délit de pensée » …
L’ouverture promise n’aura donc pas lieu. C’est soit ceci, soit il y a quelquechose qui nous échappe. A la fois le « tagueulisme » distribué par ci par là, arbitrairement, qui en est arrivé à frapper des rcdistes du net, plus qu’une fois , d’une part, et d’une part l’escalade « parolière » à propos d’ouverture et de « prémisses de changement dans le changement », continuent à élargir le paradoxe. La première explication, assez intuitive, est qu’il s’agit d’une nouvelle page de la « schizophrénie systématique et annoncée » du Système en place. Il s’agirait bien de « folie arbitraire habituelle » apparait il. Je persiste à douter que cet « arbitraire » soit vraiment arbitraire. Outre les explications relatives aux dernières élections municipales, et une tactique de « retirer l’attention ailleurs », quelques trucs significatifs ne cessent de se présenter à mes yeux. Des sites outrefois censurés, tels http://www.islamweb.net ou http://www.alarabiya.net , deviennent accessibles d’un jour au lendemain, entre temps. Les pages Fb, clairement extrémistes, virant à droite, sont elles aussi, soit débloquées soit tout simplement ignorés. Al safa7ate elmachbouha, freemaghreb.com , touness salafiyya, le groupe anti-juif en tunisie , dhedd el3ara2 (?? o.O ) , groupe pro-7ijab , groupe pro-niqab et j’en passe de plus dangereux, sont toujours accessibles, et le resteront, au temps ou un groupe d’aspect « libéral », ou même juste « ami d’un journal d’opposition » est censuré. En fait, ce que l’on a omis de remarquer dans cette vague de censure, c’est que pour la première fois, ça ne touche ni de loin ni de prés aux islamistes!!! Ce qui est quand même une première …
J’en comprends que , il y a bien un message d’ouverture, une ouverture vers la droite. Le garant de ce message d’ouverture?? La vague dernière de censure. Le discours, comme d’habitude, porte une part de vérité. N’étant pas parmi les cibles de ce message, on n’est pas arrivé à le voir de première heure. Apparemment, une Tunisie misogyne, chauviniste, plus islamisée est la bienvenue. Et le système passe le message vers les sympathisants acquis par des années d’influence pétro-fatwa-dollar, qu’il est ouvert à eux, et qu’ils n’ont pas à tourner la tête vers les islamistes. Et le message passe bel et bien, il suffit de regarder les réactions aux censures, sur les pages Flitox et connexes.
La vague peut connaitre quelques hauts et bas, des sites seront réouverts, tandisque d’autres viennent juste de disparaitre du net tunisien, sauf action bien préparée et bien pensée. Je n’arrête de croire que ma Tunisie, vaut encore plus d’efforts de ma part, de notre part à tous. J’en connais plus qu’un qui le croit. J’en connais spécialement trois qui ne réculent devant rien, pour défendre notre Tunisie, telle qu’elle devrait être : ouverte, sans censure quelconque, sauf celle qu’on s’impose par conviction personnelle. Je salue le courage et la perspicacité de ces trois personnes, qui refusent tout simplement de désespérer. BendirMan , Slim Amamou et Yassine Ayyari, mes amis, c’est à nous de dessiner les contours de notre pays, nous n’en avons pas d’autre.

إلى عمار

إلى عمار

صديقي البهيم عمار

مشطة طيبة … أما بعد … سكرت علينا اليوتوب ، و قلنا هاذاك حد المخ … الله غالب ، بهيم ويخدم على روحو ، اش بش نعملولو … سكرت الديليموشيون وطفينا الضو، قلنا ميسالش ، مازال صغير ويحب يعجب عرفو .. ميسالش هلزوز سيتات فيهم وعليهم ، فيهم البرني، وتونس مهما كانت مازالت بلاد مسلمة ، زيد إلي يحب ع البرني ، ما يحيرش ، كان ما لقى بيها وين ، توا يحط روتانا ولا ميلودي ولا يهبط للمنارات ولحمامات يشلل عينيه ، يلم حق قضية ما قبل النوم … البرني مسكر بفضل مجهوداتك الجبارة ، وسكتنا … مبعد دورتها تسكر في سيتات السياسة ولاحزاب المعارضة ، ونورمال عديناهالك ، بطبيعتنا ما نتبعوش برشة جموع الاحزاب ، وتسكر ولا ما تسكرش ، نحل التلفزة ، نلقاهم يا في الجزيرة يا في تونس 7 … توة ، والدين بوك، دورتها تسكر في البلوقات ، وجماعة فرض جماعة سنة في الفايسبوك ….

عزيزي الاحمق عمار

كثرتلها يا وخي ، ضحكت علينا العالم الكل … كي انتي همك تصويرة تونس في الخارج ، ومشاعر تونس في الخارج ، وكرارز تونس في المحافل الدولية ، ماهو سكر سيت متع لابراس ، ولا متع الشروق ، فضحونا في العالم الكل … بالله قلي ، انتي هاك لاعبها راجل ، ونهار كامل تدور ومقص في يدك ، تقول عليك حجامة ، يخي ما قالك حد إلي المقص متاعك حافي ؟؟؟ … وبرة سكرت ، انتي تسكر والعباد تزيد تهبل ، مادام مهوش بوك مولى الانترنت … بجاه ربي ، نهار ، كي ما تلقى ما تعمل ، برة فركس على كلمة « بروكسي  » عل انترنت … تلقى تعريفها إلي هي تحل المسكر ، وتحشي المقص بين ساقين مولاه … تي حتى « دادا  » ، إلي في المكناسي ، وداخلة عل 80 ، تعرف البروكسي ، ونهار كامل تخدم بيه ، تحل بيه في لعالم لكل …

حماري المصطك ، عمار

فسرلي ، شنية اللوجيك إلي خلاتك تلم
www.keezmovies.com
و- صفحة سفيان شورابي في نفس القفة ؟؟؟ تقول انتي ، الزوز يوقفوا المخ ؟؟

عمار ؟ خويا المتخلف ، طير جنح ، راك فضحتنا ، وراك قد ما تقص ، شي … ماهيش تونس 7 ولا حنبعل تيفي … راهي انترنيت يا بوقلب …

على ذكر عيد الجمهورية


شنوة الفرق بين نظام جمهوري و نظام ملكي ? نورمالمون النظام الملكي هو اللي فيه مخلوق (انسان) محطوط فوق من الاخرين ، يحكم فيهم و يسير امورهم ، هو و الحاشية متاعو كيما يحب، السيد هذا يبدا مركز السلطات بانواعها ، و بش يكون الكلام أصح، « المرتبة » متع الملك هي اللي تبدا متركزة فيها السلط الكل . معناها اللي ينجم في حالة م الحالات الشخص اللي شادد الملك يكون ضعيف الشخصية ولا تقسيمات الهيمنة و النفوذ خلاتو خارج الحسبة (تاريخ العثمانيين ولا الموحدين مثلا معبي بالأمثلة ) ، أما القرارات تقعد خارجة باسم الملك، و تستمد شرعيتها و قوتها التنفيذية و الردعية م « المرتبة » متاع الملك … اذن النظام الملكي هو نظام يقدس « رتبة » معينة (الملوكية) ، تخليها مصدر كل شي و فوق كل شي. و هو نظام معرض بسهولة أنو يدخل في تناقض مع تعريفو ، على أرض الواقع (المثال متع ملك ضعيف) ، و يولد نفاق و انفصام بين الخطاب و الممارسة (كل شي باسم الملك السلطة الأعلى ، بينما الملك ما ياخوش القرارات) … النظام هذا زادا ، يربط بلاد بعبادها ، حياتها و مصايرها، ب « قوة » ولا « ضعف » شخصية عبد واحد، اللي هو الملك. المخيال و الفولكلور يخلينا نتصورو اللي من طبيعة النظام الملكي أنو يكون متوارث. موش صحيح. التاريخ يورينا اللي كان فما أنواع م الملكية : الوراثية ، القايمة ع السلالة (الأخوة و أولاد العم عندهم الحق في تولي الملك كيما عايلة ميديسيس ولا دوقات أورليان في أوروبا بدايات النهضة) ، و اللي لاهي متوارثة لاهي سلالية (المماليك مثلا ، دايات الجزاير ، ملوك بولونيا و السلاف في القرون 15 و 16 و 17) … حاجة أخرى من أهم مقومات النظام الملكي ، اللي في الوضع العادي، الملك و حاشيتو و العايلة المالكة فوق القانون و غير قابلة للمحاسبة الشفافة ، حتى المحاكمات متاعهم تجي في اطار تصفيات حسابات أكثر منها محاسبة (البرامكة مثلا ، ولا وزراء ملوك الطوائف) ، إلا في الأزمات و الثورات و الإنقلابات و الحروب، و اللي هي ظروف قصوى ، ما يتقاسش بيها ، لا فيها لا عرف لا ميثاق ، تتقام قوانين و تتطبق ع البلاصة وسط معمعة الأحداث ، حسب الأهواء.
النظام الجمهوري ، نورمالمون، تقام على عكس موديل النظام الملكي. القرار و السلط ، على الأقل مبدئيا، في يد برشة عباد. شرعية ها الأشخاص و كيفية وصولهم لمراكز أخذ القرار تختلف حسب الزمان و المكان. أما أهم حاجة في النظام الجمهوري هو شفافية « كيفية اتخاذ القرار » و تسيير الأمور. معناها ، في النظام الجمهوري، كي تصير فازة (قانون ، قرار سيادي، إجراء …) ، يبدا معروف شكون و كيفاش و وقتاش … السياسيين و المؤرخين يتولهاو ب « علاش » …
فما حاجة أخرى مهمة ، لازم تتقال. الديمقراطية ، من ناحية التعريف، ماهيش حاجة متلازمة مع النظام الجمهوري، و ماهيش داخلة في طبيعتو. هي اختيار يتعلق بطريقة تقاسم عملية اتخاذ القرار، و ما عندهاش دخل بطبيعة النظام. مثلا ، في بولونيا ، الملك كان ينتخب من قبل عامة الناس في القرون 15 و 16 و 17، بينما جمهورية اسبرطة كانت قايمة على مجلس الأوليقارك ، و الجمهوريات الإيطالية في عصر النهضة ، كانوا أعضاء المجالس يتعينو و يختاروهم م الوجهاء. الديمقراطية ، اللي مازالت لتوة مفهوم ضبابي بعيد ، ماهي الا « تقنية » من تقنيات اختيار أشخاص يقومو بمؤسسات تلعب أدوار مختلفة، حسب الزمان و المكان ، و أثبتت ، على الأقل على أوراق النظريات، اللي هي أنجع من غيرها ، لتسويق القرارات ، و تحسيس الناس اللي عندهم يد في الشي اللي صايرلهم في بلادهم.
ها التعريفات الصغيرة ، هي اللي خلاتني واحد م الناس نستغرب كيفاش في تونس نهار 25 جويلية فيشطة و عيد متاع حاجة ما فماش عنا … حسب التعريفات ، 25 جويلية 1957 ، السلطة تنحات من باي ، و تعدات لباي واحد اخر ….

راس الشهر يا مواطن

قبل كان الواحد يخاف من الفلسة ويبدى يحسب في حساباتو ، يومية قدَامو ، وهو يقسم في هاك التَفتوفة اللي يلوحوهالو كل راس شهر…هذاكة يا حسرة، أيام العز …أما توا (و هوني نفتح قوس بش نقول برجولية تبارك الله وبرافو، كل وين نقولو سايي ، يوفى إستحالة الوضع يزيد يخمج أكثر،يتصرفوا أولاد الحلال اللي قايمين بأمور هالبلد ، ومن حيث لا يدري أحد ، لندرة كيفاش يكعفصوها، ويبدعوا طريقة جديدة باش نتمرمدو أكثر..) .. الحاصل الواحد توا ولَى عامل يومية وثلاثة أوراق :
– وحدة فيها ليستة المزمرين ، هذوكم لازم يتصرف كيفاش، من غير إشلاق ولا تشليق، يتنابز معاهم من غادي لغادي، باش ما يدوروش بساحتو ، وكان لزم يهز خشمو، ستيل « راني فقت بيك تحكي علي من ورا ظهري، عيب عليك .. » وهاك اللغة (بيناتنا الطريقة هذي اثبتت جدواها، خاطر الكل نحكيو على بعضنا من غادي لغادي!!) …
– الورقة الثانية فيها ليستة الديانة، هذوكم عاد لازمهم برنامج خاص ؛ لازم توصلهم معلومات (من مصادر موثوقة) تفيد اللي بابا مرض ولا أمي عملت حادثة، ولا خالي اللي مربيني كيف ولدو توفى … و أهوكة استباقاً لاش ينجم يصير، الواحد ما فيها باس يرمي كليمات هوني وغادي على « ها الجماعة الكذابين، نكارة العشرة، اللي نساو كيفاش وقتلي ما معه حد، لقاني كان أنا.. » (ما تنساش روحك وتصدق، تنجم ترجع تحتاجو..)
– الليستة الثالثة، واللي هي أهم وحدة فيهم الكل، هي اللي فيها قايمة الأصدقاء « اللي يصلحوا »، والمترشحين رسمياً لرتبة « ضحايا »…هاذم لازم الواحد يتعنطز على مخو ويستنبط طريقة باش يقسمهم على طول الشهر…واللي ما يمدش منهم؟؟؟أهووه…تحريفي وسطحي وانبطاحي وساقط وما يسواش، ولا راهو أدرك أهمية جدلية عطياني فلوس …
يا خويا، أما خير، ولا ترسي للواحد ينخرط مع جماعة « أولاد الحلال »؟؟؟؟ … لا عشيري، الكرامة قبل كل شيء
….